الخصائص الرئيسية في الإسلام
1 - الإسلام دين التوحيد ، فالإيمان بوجود خالق واحد للعالم حقيقة تقتنع بها كل العقول المفكرة ، وهذا الخالق هو الإله المستحق للعبادة وحده : كالذبح والنذر ، ولا سيما الدعاء لقوله صلى الله عليه وسلم : الدعاء هو العبادة .
" حسن صحيح رواه الترمذي " .
فلا يجوز صرف شيء منها لغير الله .
2 - الإسلام يجمع ولا يُفرق : فهو يؤمن بجميع الرسل ، الذين أرسلهم الله لهداية البشر ، وتنظيم حياتهم ، والرسول محمد صلى الله عليه وسلم خاتمهم ، وشريعته نسخت ما قبلها بأمر من الله تعالى ، أرسله الله إلى الناس جميعا لينقذهم من جَوْر الأديان المحرفة إلى عدل الإسلام المحفوظ .
3 - إن تعاليم الإسلام سهلة واضحة مفهومة ، فهو لا يقر الخرافات ولا المعتقدات الفاسدة ، والفلسفات المعقدة ، وهو صالح للتطبيق في كل زمان ومكان .
4 - إن الإسلام لا يفصل بين المادة والروح فصلا كاملا ، بل ينظر إلى الحياة على أنها وحدة تشملهما معا ، فلا يأخذ إحداهما ويهمل الأخرى .
5 - أكد الإسلام روح التساوي والأخوة بين المسلمين ، فهو ينكر الفوارق الإقليمية والعصبية ، ففي كتابه الكريم : إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ سورة الحجرات " آية 13 .
6 - ليس في الإسلام سلطة كهنوتية تحتكر الدين ، ولا أفكار مجردة يصعب تصديقها ، ويستطيع كل إنسان أن يقرأ كتاب الله تعالى وحديث رسول الله صلى الله عليه وسلمالخصائص الرئيسية في الإسلام
1 - الإسلام دين التوحيد ، فالإيمان بوجود خالق واحد للعالم حقيقة تقتنع بها كل العقول المفكرة ، وهذا الخالق هو الإله المستحق للعبادة وحده : كالذبح والنذر ، ولا سيما الدعاء لقوله صلى الله عليه وسلم : الدعاء هو العبادة .
" حسن صحيح رواه الترمذي " .
فلا يجوز صرف شيء منها لغير الله .
2 - الإسلام يجمع ولا يُفرق : فهو يؤمن بجميع الرسل ، الذين أرسلهم الله لهداية البشر ، وتنظيم حياتهم ، والرسول محمد صلى الله عليه وسلم خاتمهم ، وشريعته نسخت ما قبلها بأمر من الله تعالى ، أرسله الله إلى الناس جميعا لينقذهم من جَوْر الأديان المحرفة إلى عدل الإسلام المحفوظ .
3 - إن تعاليم الإسلام سهلة واضحة مفهومة ، فهو لا يقر الخرافات ولا المعتقدات الفاسدة ، والفلسفات المعقدة ، وهو صالح للتطبيق في كل زمان ومكان .
4 - إن الإسلام لا يفصل بين المادة والروح فصلا كاملا ، بل ينظر إلى الحياة على أنها وحدة تشملهما معا ، فلا يأخذ إحداهما ويهمل الأخرى .
5 - أكد الإسلام روح التساوي والأخوة بين المسلمين ، فهو ينكر الفوارق الإقليمية والعصبية ، ففي كتابه الكريم : إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ سورة الحجرات " آية 13 .
6 - ليس في الإسلام سلطة كهنوتية تحتكر الدين ، ولا أفكار مجردة يصعب تصديقها ، ويستطيع كل إنسان أن يقرأ كتاب الله تعالى وحديث رسول الله صلى الله علي حسب فهم السلف الصالح ثم يصوغ حياته طبقا لهما